اراء حرة Bait-Mahsir! - the dynamic community portal engine for grouping bait-mahsir members http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php 2018-12-13T12:14:29Z Joomla! 1.5 - Open Source Content Management اغمر حياتك بالحب للجميع 2010-11-07T19:11:07Z 2010-11-07T19:11:07Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=101:qween-loveothers&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <p><span style="font-size: 12pt;"><br /></span></p> <p><span style="font-size: 12pt;"><br /><br /> ( اغمر حياتك بالحب للجميع )</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /><br /><br /> لا اعلم أي إنسان لا يرغب في ان يغمر حياته بالحب وان يشعر بوجود من يحب حوله ؟</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> ولأجل تحقيق ذلك فان الجهد يجب ان يبذل أولا في داخلنا <br /> فبدلا من انتظار الغير كي يقدم لنا الحب الذي نرغبه يجب ان نكون نحن <br /> صوره ومصدر مشعا للحب<br /> ولقد قيل (( ان اقصر نقطة بين نقطتين هي خط مستقيم ))<br /> في المرات التي تشعر فيها بالإحباط نتيجة نقص الحب في حياتك <br /> أو نقصه في العالم من حولك حاول ( ان تنسى العالم والغير للحظه ) وبعد ذلك <br /> عليك ان تمعن النظر في قلبك <br /> هل يمكنك ان تصبح مصدرا اكبر للحب ؟<br /> هل يمكن ان تساورك أفكار حب تجاه نفسك وتجاه الآخرين ؟<br /> هل يمكن ان توسع دائرة أفكار الحب هذه لتشمل بقية العالم حتى لأولئك ممن <br /> تشعر أنهم لا يستحقوه ؟<br /> وبفتح قلبك أمام زيادة مقدار مايكنه من حب كأولوية رئيسيه ستكون بذلك تتخذ خطوة <br /> هامه في طريق الحصول على الحب الذي ترغبه <br /> كما ستكتشف أمرا في غاية الروعة ( فكلما زاد مقدار الحب الذي تمنحه كلما زاد مقدار <br /> الحب الذي تتلقاه )<br /> وكلما زاد تركيزك على كونك شخصا محبا بدرجه اكبر ( وهو الأمر الذي لايمكن <br /> ان تسيطر عليه )<br /> وتركيز اقل على ان يحبك الآخرون ( وهو مالا يستطيع التحكم فيه )<br /> فستجد ان هناك قدرا هائلا من الحب في حياتك <br /> وعاجلا سوف تكتشف احد اكبر أسرار الحياة ( الحب الصادق يجلب الحب دائماً)</span></p> <p><span style="font-size: 12pt;"><br /></span></p> <p><span style="font-size: 12pt;"><br /><br /> ( اغمر حياتك بالحب للجميع )</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /><br /><br /> لا اعلم أي إنسان لا يرغب في ان يغمر حياته بالحب وان يشعر بوجود من يحب حوله ؟</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> ولأجل تحقيق ذلك فان الجهد يجب ان يبذل أولا في داخلنا <br /> فبدلا من انتظار الغير كي يقدم لنا الحب الذي نرغبه يجب ان نكون نحن <br /> صوره ومصدر مشعا للحب<br /> ولقد قيل (( ان اقصر نقطة بين نقطتين هي خط مستقيم ))<br /> في المرات التي تشعر فيها بالإحباط نتيجة نقص الحب في حياتك <br /> أو نقصه في العالم من حولك حاول ( ان تنسى العالم والغير للحظه ) وبعد ذلك <br /> عليك ان تمعن النظر في قلبك <br /> هل يمكنك ان تصبح مصدرا اكبر للحب ؟<br /> هل يمكن ان تساورك أفكار حب تجاه نفسك وتجاه الآخرين ؟<br /> هل يمكن ان توسع دائرة أفكار الحب هذه لتشمل بقية العالم حتى لأولئك ممن <br /> تشعر أنهم لا يستحقوه ؟<br /> وبفتح قلبك أمام زيادة مقدار مايكنه من حب كأولوية رئيسيه ستكون بذلك تتخذ خطوة <br /> هامه في طريق الحصول على الحب الذي ترغبه <br /> كما ستكتشف أمرا في غاية الروعة ( فكلما زاد مقدار الحب الذي تمنحه كلما زاد مقدار <br /> الحب الذي تتلقاه )<br /> وكلما زاد تركيزك على كونك شخصا محبا بدرجه اكبر ( وهو الأمر الذي لايمكن <br /> ان تسيطر عليه )<br /> وتركيز اقل على ان يحبك الآخرون ( وهو مالا يستطيع التحكم فيه )<br /> فستجد ان هناك قدرا هائلا من الحب في حياتك <br /> وعاجلا سوف تكتشف احد اكبر أسرار الحياة ( الحب الصادق يجلب الحب دائماً)</span></p> جادل بوجود قصور في شخصيتك وسوف تظهر بالفعل 2010-06-28T21:45:02Z 2010-06-28T21:45:02Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=78:2010-06-28-21-46-01&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <span style="font-size: 12pt;"><br /></span> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> جادل بوجود قصور في شخصيتك وسوف تظهر بالفعل <br /><br /><br /><br />يستهلك الكثيرون قدرا هائلا من الطاقة في المجادلة بشان قصورهم <br />مثلا /<br />(( لا استطيع أن أقوم بذلك )) ((ماباليد حيله لقد كنت على هذه الحال دائما ))<br />(( لن احظي بعلاقة يملئها الحب )) (( لا يستطيع احد أن يفهمني ))<br />وآلاف غيرها من المقولات والعبارات الانهزامية والسلبية <br />اعلم وتأكد <br />( إن عقولنا تعد أدوات غاية في القوه )</span></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> </span></div> <span style="font-size: 12pt;" /> <span style="font-size: 12pt;"><br /></span> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> جادل بوجود قصور في شخصيتك وسوف تظهر بالفعل <br /><br /><br /><br />يستهلك الكثيرون قدرا هائلا من الطاقة في المجادلة بشان قصورهم <br />مثلا /<br />(( لا استطيع أن أقوم بذلك )) ((ماباليد حيله لقد كنت على هذه الحال دائما ))<br />(( لن احظي بعلاقة يملئها الحب )) (( لا يستطيع احد أن يفهمني ))<br />وآلاف غيرها من المقولات والعبارات الانهزامية والسلبية <br />اعلم وتأكد <br />( إن عقولنا تعد أدوات غاية في القوه )</span></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> </span></div> <span style="font-size: 12pt;" /> ازرع نبتة 2010-06-28T21:44:20Z 2010-06-28T21:44:20Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=77:2010-06-28-21-44-57&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;">ازرع نبتة <br /><br /><br /><br />قد يبدو هذا الاقتراح للوهلة الأولي سطحيا وغريبا <br />وقد تقولون أن كوين أصبحت أفكارها لأتمت للعقلانية بصله <br />ولكن دعونا نعرف ذلك وماالفائده التي يمكن أن تعود علينا من زراعة نبتة !<br />أن احد أهداف الحياة الروحية واحد متطلبات الطمانينه والسكينة الداخلية <br />أن تمنح الغير الحب دون قيد او شرط وتتمثل المشكلة في الصعوبة البالغة <br />في منح شخص حبك <br />أي شخص كان دون قيد أو شرط أو مصلحه <br />( فالشخص الذي تحبه سيصدر عنه في نهاية المطاف قول أو فعل خطأ)<br />أو ( يعجز عن أن يكون وفق توقعاتنا من ناحية ما )<br />ولذا فإننا نشعر بالضيق ونفرض شروطا وقيودا في حياتنا مثل <br />( سأمنحك حبي ولكن عليك أن تتغير )( يجب أن تتصرف باالاسلوب<br />الذي يروق لي ) وغيرها من الشروط والقيود <br />أما النبات فيسهل أن تحبه وهو على الحالة التي هو عليها ولذا <br />( فان زراعة نبتة تمنحنا فرصه رائعة لان نتمرن على منح الحب دون قيد <br />آو شرط وان نمنح الحب وبالقدر الذي نريد متقبلين للوضع الذي <br />يكون عليه الشخص )<br />لماذا تدعوا جميع التعاليم الدينية دون استثناء إلي الحب غير المشروط ؟<br />سأخبرك <br />( لان الحب له قدره عظيمه على تغيير المرء تلقائيا ودون شعور )<br />ودون أن تشترط أنت على محبك الصورة التي تريده أن يكون عليها <br />وبعد فترة وجيزة سوف تتمكن من توسيع دائرة حبك وعطفك إلي <br />أشياء أخرى في حياتك بخلاف النبات <br />وعندما تلاحظ الحالة الطيبة التي تكون عليها عندما تحب اسأل <br />نفسك حينها ( هل بمقدورك أن تمنح نفس الحب بكل رضا وتفهم لكل<br />من هم حولك )<br />تمرن على ألا تحتاج إلي أن يتغيروا أو يختلفوا حتى تمنحهم حبك <br />امنحهم الحب وهم على نفس الحالة التي هم عليها <br />( أن النبات يمكن أن يكون معلما رائعا حتى يظهر لك قوة الحب )</span></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;">ازرع نبتة <br /><br /><br /><br />قد يبدو هذا الاقتراح للوهلة الأولي سطحيا وغريبا <br />وقد تقولون أن كوين أصبحت أفكارها لأتمت للعقلانية بصله <br />ولكن دعونا نعرف ذلك وماالفائده التي يمكن أن تعود علينا من زراعة نبتة !<br />أن احد أهداف الحياة الروحية واحد متطلبات الطمانينه والسكينة الداخلية <br />أن تمنح الغير الحب دون قيد او شرط وتتمثل المشكلة في الصعوبة البالغة <br />في منح شخص حبك <br />أي شخص كان دون قيد أو شرط أو مصلحه <br />( فالشخص الذي تحبه سيصدر عنه في نهاية المطاف قول أو فعل خطأ)<br />أو ( يعجز عن أن يكون وفق توقعاتنا من ناحية ما )<br />ولذا فإننا نشعر بالضيق ونفرض شروطا وقيودا في حياتنا مثل <br />( سأمنحك حبي ولكن عليك أن تتغير )( يجب أن تتصرف باالاسلوب<br />الذي يروق لي ) وغيرها من الشروط والقيود <br />أما النبات فيسهل أن تحبه وهو على الحالة التي هو عليها ولذا <br />( فان زراعة نبتة تمنحنا فرصه رائعة لان نتمرن على منح الحب دون قيد <br />آو شرط وان نمنح الحب وبالقدر الذي نريد متقبلين للوضع الذي <br />يكون عليه الشخص )<br />لماذا تدعوا جميع التعاليم الدينية دون استثناء إلي الحب غير المشروط ؟<br />سأخبرك <br />( لان الحب له قدره عظيمه على تغيير المرء تلقائيا ودون شعور )<br />ودون أن تشترط أنت على محبك الصورة التي تريده أن يكون عليها <br />وبعد فترة وجيزة سوف تتمكن من توسيع دائرة حبك وعطفك إلي <br />أشياء أخرى في حياتك بخلاف النبات <br />وعندما تلاحظ الحالة الطيبة التي تكون عليها عندما تحب اسأل <br />نفسك حينها ( هل بمقدورك أن تمنح نفس الحب بكل رضا وتفهم لكل<br />من هم حولك )<br />تمرن على ألا تحتاج إلي أن يتغيروا أو يختلفوا حتى تمنحهم حبك <br />امنحهم الحب وهم على نفس الحالة التي هم عليها <br />( أن النبات يمكن أن يكون معلما رائعا حتى يظهر لك قوة الحب )</span></div> احذر الأنانية ودع الشهرة للآخرين 2010-06-28T21:43:14Z 2010-06-28T21:43:14Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=76:2010-06-28-21-43-44&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <span style="font-size: 12pt;"><br /></span> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> احذر الأنانية ودع الشهرة للآخرين<br /><br /><br />تأكد إن هناك شيئا سحريا يقع لروح الإنسان حيث يتملكك شعور <br />بالطمانينه عندما تكف عن الاحتياج لكل الانتباه الذي تحاط به <br />تاركا بدلا من ذلك الشعور بالمجد للآخرين .<br />إن حاجتنا المفرطة لجذب الأنظار هي ذلك الجزء الأناني منا <br />الذي يصيح ( انظروا إلي( إنني إنسان متفرد ) انه هذا الصوت الذي بداخلنا <br />والذي قد لا يفصح عن نفسه ويقولها علانية إلا انه يرغب في أن يؤمن بان <br />( انجازاتك هي أفضل من انجازات الغير)<br />إن الأنا هي ذلك الجزء بداخلنا الذي يرغب من الآخرين أن يروه <br />وان يسمعوه ويحترموه وان يعتبروه شيئا متفردا غالبا على حساب شخص آخر<br />أو حديث شخص آخر <br />وعلى الرغم من إنها عادة يستعصى التخلص منها غالبا إلا إن كل شئ <br />ليس مستحيلا <br />وبدلا من ان تندفع وتقول ( لقد فعلت المثل ذات مره ) أو <br />( خمن مافعلته اليوم ) <br />( أغلق فمك وانظر ماذا يحدث لو قلت مثلا ( هذا رائع ) أو <br />( من فضلك قص على المزيد ) أو ( لقد استمتعت بحديثك )<br />ولينتهي الأمر عند هذا الحد <br />إن الشخص الذي تتحدث إليه سوف يشعر بمزيد من السعادة والامتنان <br />لأنك كنت حاضر الذهن بدرجه اكبر ولأنك كنت تصغي بحرص أكثر <br />ومن البديهي أن تكون هناك لحظات يكون من المناسب فيها تبادل <br />الخبرة والحديث بين الجانبين وان تتقاسم مع الشخص الآخر <br />المجد والانتباه بدل من التخلي عن كليهما كليا <br />وهنا سيكون ذكائك هو مرشدك الوحيد .</span></div> <span style="font-size: 12pt;"><br /></span> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> احذر الأنانية ودع الشهرة للآخرين<br /><br /><br />تأكد إن هناك شيئا سحريا يقع لروح الإنسان حيث يتملكك شعور <br />بالطمانينه عندما تكف عن الاحتياج لكل الانتباه الذي تحاط به <br />تاركا بدلا من ذلك الشعور بالمجد للآخرين .<br />إن حاجتنا المفرطة لجذب الأنظار هي ذلك الجزء الأناني منا <br />الذي يصيح ( انظروا إلي( إنني إنسان متفرد ) انه هذا الصوت الذي بداخلنا <br />والذي قد لا يفصح عن نفسه ويقولها علانية إلا انه يرغب في أن يؤمن بان <br />( انجازاتك هي أفضل من انجازات الغير)<br />إن الأنا هي ذلك الجزء بداخلنا الذي يرغب من الآخرين أن يروه <br />وان يسمعوه ويحترموه وان يعتبروه شيئا متفردا غالبا على حساب شخص آخر<br />أو حديث شخص آخر <br />وعلى الرغم من إنها عادة يستعصى التخلص منها غالبا إلا إن كل شئ <br />ليس مستحيلا <br />وبدلا من ان تندفع وتقول ( لقد فعلت المثل ذات مره ) أو <br />( خمن مافعلته اليوم ) <br />( أغلق فمك وانظر ماذا يحدث لو قلت مثلا ( هذا رائع ) أو <br />( من فضلك قص على المزيد ) أو ( لقد استمتعت بحديثك )<br />ولينتهي الأمر عند هذا الحد <br />إن الشخص الذي تتحدث إليه سوف يشعر بمزيد من السعادة والامتنان <br />لأنك كنت حاضر الذهن بدرجه اكبر ولأنك كنت تصغي بحرص أكثر <br />ومن البديهي أن تكون هناك لحظات يكون من المناسب فيها تبادل <br />الخبرة والحديث بين الجانبين وان تتقاسم مع الشخص الآخر <br />المجد والانتباه بدل من التخلي عن كليهما كليا <br />وهنا سيكون ذكائك هو مرشدك الوحيد .</span></div> التصالح مع العيوب 2010-06-28T21:40:29Z 2010-06-28T21:40:29Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=75:2010-06-28-21-41-01&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> التصالح مع العيوب <br /><br /><br />لم أصادف حتى ألان هذا الشخص الذي يدعوا إلي الكمال المطلق والذي <br />ينعم في الوقت نفسه بحياة مليئة بالطمانينه الداخلية <br />إن الحاجة إلي الوصول إلي ابسط درجات الرضا لابد وان تتصادم مع <br />الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية <br />ففي كل مره نتعلق فيها بالحصول على شئ ما في صورة معينه <br />أفضل مما هي عليه حاليا ( فإننا نخوض غمار معركة خاسره )<br />وبدلا من الشعور بالرضا والقبول تجاه مانملك فإننا نركز على ماهو خطأ<br />في شئ ما وحاجتنا لاصلاحة <br />إن تركيزنا على ماهو خطأ يتضمن عدم رضانا وسخطنا <br />وسواء كان العيب يتعلق بنا أو بعيوب الآخرين مثل ( مظهره أو سلوكه )<br />أو حتى ( الطريقة التي يسلكها في حياته ) فان مجرد التركيز على العيب <br />يبعدنا عن هدفنا في أن نكون رقيقي القلب دمثي الخلق <br />إن هذه الإستراتيجية لا تتعلق من قريب أو بعيد بالتوقف عن بذل قصارى جهدك<br />في تحسين نفسك والتصالح مع عيوبك <br />ولكن بالإفراط في التعلق والتركيز على عيوب الحياة <br />إنها تتعلق بأنه مع وجود طريقة أفضل لانجاز الأمور لايعني ذلك انك <br />تستطيع أن تستمتع وان تقدر الطريقة التي عليها الأمور حاليا <br />والحل هنا يتمثل في إخراج نفسك من غمار الانغماس في الإصرار <br />على ان تكون الأمور على غير ماهي عليه ألان <br />وذكر نفسك برفق ( إن الحياة على مايرام في وضعها الراهن ) وبكل أشكالها <br />ومع غياب حكمك على الأمور فان كل شئ سيكون بخير <br />ومع البدء في التخلص من الحاجة للوصول إلي درجة الكمال <br />في كل جوانب حياتك <br />سوف تصل إلي أهم وأعظم نتيجة وهي ( اكتشاف وجود الكمال في كل <br />جوانب الحياة ذاتها ) </span></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> التصالح مع العيوب <br /><br /><br />لم أصادف حتى ألان هذا الشخص الذي يدعوا إلي الكمال المطلق والذي <br />ينعم في الوقت نفسه بحياة مليئة بالطمانينه الداخلية <br />إن الحاجة إلي الوصول إلي ابسط درجات الرضا لابد وان تتصادم مع <br />الرغبة في تحقيق السكينة الداخلية <br />ففي كل مره نتعلق فيها بالحصول على شئ ما في صورة معينه <br />أفضل مما هي عليه حاليا ( فإننا نخوض غمار معركة خاسره )<br />وبدلا من الشعور بالرضا والقبول تجاه مانملك فإننا نركز على ماهو خطأ<br />في شئ ما وحاجتنا لاصلاحة <br />إن تركيزنا على ماهو خطأ يتضمن عدم رضانا وسخطنا <br />وسواء كان العيب يتعلق بنا أو بعيوب الآخرين مثل ( مظهره أو سلوكه )<br />أو حتى ( الطريقة التي يسلكها في حياته ) فان مجرد التركيز على العيب <br />يبعدنا عن هدفنا في أن نكون رقيقي القلب دمثي الخلق <br />إن هذه الإستراتيجية لا تتعلق من قريب أو بعيد بالتوقف عن بذل قصارى جهدك<br />في تحسين نفسك والتصالح مع عيوبك <br />ولكن بالإفراط في التعلق والتركيز على عيوب الحياة <br />إنها تتعلق بأنه مع وجود طريقة أفضل لانجاز الأمور لايعني ذلك انك <br />تستطيع أن تستمتع وان تقدر الطريقة التي عليها الأمور حاليا <br />والحل هنا يتمثل في إخراج نفسك من غمار الانغماس في الإصرار <br />على ان تكون الأمور على غير ماهي عليه ألان <br />وذكر نفسك برفق ( إن الحياة على مايرام في وضعها الراهن ) وبكل أشكالها <br />ومع غياب حكمك على الأمور فان كل شئ سيكون بخير <br />ومع البدء في التخلص من الحاجة للوصول إلي درجة الكمال <br />في كل جوانب حياتك <br />سوف تصل إلي أهم وأعظم نتيجة وهي ( اكتشاف وجود الكمال في كل <br />جوانب الحياة ذاتها ) </span></div> لا تقلقك صغائر الأمور 2010-06-28T21:39:02Z 2010-06-28T21:39:02Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=74:2010-06-28-21-39-51&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <div style="text-align: right;"></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> لا تقلقك صغائر الأمور <br /><br /><br />غالبا مانترك أنفسنا ننغمس في القلق بشان أمور لو فحصناها<br />عن قرب لوجدنا إنها ليست في واقع الأمر على هذه الدرجة من السوء<br />والضخامة <br />إننا نركز على المشكلات والاهتمامات الصغيرة ونضخمها <br />مثل <br />التدقيق وطرح العديد من علامات الاستفهام والتعجب حول سلوك شخص <br />ما قد يبدوا عفويا أو غير مقصود<br />لماذ الإصرار الغريب على تغيير سلوك الأشخاص ؟<br />أنا لاادعوك إلي ترك ماتراه خطأ على حاله <br />ولكن افعل ذلك بحب وعطف وابتعد عن الألم فهو يولد الألم تلقائيا <br />بينما في واقع الأمر هناك ماهو أهم من تلك المسائل بكثير والتي حظيت <br />بجانب الإهمال <br />هناك العديد من الامثله التي تحدث في حياتنا وبشكل قد يكون دوريا <br />مثل الوقوف في طابور / أو الاستماع إلي نقد غير عادل <br />أو القيام بالجزء الأكبر من العمل <br />إن تعلمنا عدم القلق بشان صغائر الأمور فسوف يكون له فوائد عظيمة <br />وان ننعم بالهدوء والسكينة والكثير من التفاهم <br />فالكثيرون يستنفذون قدرا ضخما وكبير من طاقتهم في القلق بشان صغائر<br />الأمور حتى إنهم يبتعدون عن سحر وجمال الحياة وروعتها <br />وعندما تترك القلق ورائك وتلتزم بالأمور الهامة حقا في حياتك تجد إن لديك <br />طاقة اكبر بكثير مما تتوقع كي تصبح إنسان أكثر رقه وعطفا وحبا وتفهما<br />لكل من ترتبط معهم بصله وبكل تأكيد ستجد بالمقابل كم هائل من الحب <br />في انتظارك من قبلهم . <br /></span></div> <div style="text-align: right;"></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"> لا تقلقك صغائر الأمور <br /><br /><br />غالبا مانترك أنفسنا ننغمس في القلق بشان أمور لو فحصناها<br />عن قرب لوجدنا إنها ليست في واقع الأمر على هذه الدرجة من السوء<br />والضخامة <br />إننا نركز على المشكلات والاهتمامات الصغيرة ونضخمها <br />مثل <br />التدقيق وطرح العديد من علامات الاستفهام والتعجب حول سلوك شخص <br />ما قد يبدوا عفويا أو غير مقصود<br />لماذ الإصرار الغريب على تغيير سلوك الأشخاص ؟<br />أنا لاادعوك إلي ترك ماتراه خطأ على حاله <br />ولكن افعل ذلك بحب وعطف وابتعد عن الألم فهو يولد الألم تلقائيا <br />بينما في واقع الأمر هناك ماهو أهم من تلك المسائل بكثير والتي حظيت <br />بجانب الإهمال <br />هناك العديد من الامثله التي تحدث في حياتنا وبشكل قد يكون دوريا <br />مثل الوقوف في طابور / أو الاستماع إلي نقد غير عادل <br />أو القيام بالجزء الأكبر من العمل <br />إن تعلمنا عدم القلق بشان صغائر الأمور فسوف يكون له فوائد عظيمة <br />وان ننعم بالهدوء والسكينة والكثير من التفاهم <br />فالكثيرون يستنفذون قدرا ضخما وكبير من طاقتهم في القلق بشان صغائر<br />الأمور حتى إنهم يبتعدون عن سحر وجمال الحياة وروعتها <br />وعندما تترك القلق ورائك وتلتزم بالأمور الهامة حقا في حياتك تجد إن لديك <br />طاقة اكبر بكثير مما تتوقع كي تصبح إنسان أكثر رقه وعطفا وحبا وتفهما<br />لكل من ترتبط معهم بصله وبكل تأكيد ستجد بالمقابل كم هائل من الحب <br />في انتظارك من قبلهم . <br /></span></div> مرضى عشق 2010-06-27T12:17:00Z 2010-06-27T12:17:00Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=73:2010-06-27-12-18-33&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <div style="text-align: center;"><span style="font-size: 12pt;">بصراحه 100%<br /> وربي احنا صدق [[ مرضى عشق ]]<br /> واشواق<br /> ومشاعر<br /> وعشقنا من دحدرة في دحدرة<br /> ماعرفنا وش معنى البنت ~<br /> ولا عرفنا قدرها<br /> ولا وفاها بصدرها<br /> وما حكينا عن غلاها<br /> ولا صفاها<br /> ولا هواها<br /> ولا دفاها<br /><br /><br /> بس نتكلم على</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> ثرثرتها<br /> وبربرتها<br /> وحكيها السامج<br /><br /> دعاء</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /><br /> برحمتك يارب ... " خل لنا البنات "</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> بضحكهم<br /> وهبالهم<br /> وخبالهم<br /> ودموعهم<br /> وشموعهم<br /> ويا حلو تدليعهم<br /> ويا حلو تدليلهم&lt;&lt;^^اهم شيين<br /><br /><br /> رحمتك يارب ... " خل لنا البنات</span></div> <div style="text-align: center;"><span style="font-size: 12pt;">بصراحه 100%<br /> وربي احنا صدق [[ مرضى عشق ]]<br /> واشواق<br /> ومشاعر<br /> وعشقنا من دحدرة في دحدرة<br /> ماعرفنا وش معنى البنت ~<br /> ولا عرفنا قدرها<br /> ولا وفاها بصدرها<br /> وما حكينا عن غلاها<br /> ولا صفاها<br /> ولا هواها<br /> ولا دفاها<br /><br /><br /> بس نتكلم على</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> ثرثرتها<br /> وبربرتها<br /> وحكيها السامج<br /><br /> دعاء</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /><br /> برحمتك يارب ... " خل لنا البنات "</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> بضحكهم<br /> وهبالهم<br /> وخبالهم<br /> ودموعهم<br /> وشموعهم<br /> ويا حلو تدليعهم<br /> ويا حلو تدليلهم&lt;&lt;^^اهم شيين<br /><br /><br /> رحمتك يارب ... " خل لنا البنات</span></div> اخبر والديك اليوم عن مقدار حبك وامتنانك لهم 2010-06-18T22:21:39Z 2010-06-18T22:21:39Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=72:2010-06-18-22-23-02&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <div style="text-align: justify;"> <h2 style="text-align: right;"><span>( اخبر والديك اليوم عن مقدار حبك وامتنانك لهم )<span> </span></span><br /><span></span><br /><span></span><br /><span>ربما نود الاعتقاد إننا سوف نعيش للأبد أو أن شخصاً ما سوف نكلفه أن يخبر الذين نحبهم عن<span> </span></span><br /><span>مقدار حبنا لهم وبمدى عمق شعورنا نحوهم .</span><br /><span>أيا كانت الأسباب فإن معظمنا يتأخر كثيرا في ذلك ( أجعل كل من حولك يشعرون بمدى حبك لهم ) وخاصة والديك فليس هناك من هو اغلا منهما .</span><br /><span>واعلم ان الله قد خلق لك قلب ولسان .</span><br /><span>وهذا يوم من أفضل الأيام فاطلب رضاهما واستشعر قلبك بوجودهما حتى وان كان كلاهما أواحدهما غائب عنك .</span></h2> <span></span></div> <div style="text-align: justify;"> <h2 style="text-align: right;"><span>( اخبر والديك اليوم عن مقدار حبك وامتنانك لهم )<span> </span></span><br /><span></span><br /><span></span><br /><span>ربما نود الاعتقاد إننا سوف نعيش للأبد أو أن شخصاً ما سوف نكلفه أن يخبر الذين نحبهم عن<span> </span></span><br /><span>مقدار حبنا لهم وبمدى عمق شعورنا نحوهم .</span><br /><span>أيا كانت الأسباب فإن معظمنا يتأخر كثيرا في ذلك ( أجعل كل من حولك يشعرون بمدى حبك لهم ) وخاصة والديك فليس هناك من هو اغلا منهما .</span><br /><span>واعلم ان الله قد خلق لك قلب ولسان .</span><br /><span>وهذا يوم من أفضل الأيام فاطلب رضاهما واستشعر قلبك بوجودهما حتى وان كان كلاهما أواحدهما غائب عنك .</span></h2> <span></span></div> درة الله وحكمته 2010-05-07T05:46:00Z 2010-05-07T05:46:00Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=68:2010-05-07-05-47-35&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <p style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"><img src="http://www.bait-mahsir.com/joomla/file:///C:/DOCUME%7E1/Tayyem/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.png" /></span></p> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"><br /> ( اعلم ان قدرة الله وحكمته تبدو في كل شئ ) <br /><br /> ان كل شئ صنعته يد الله هو شئ مقدس ومن واجبنا كبشر ان نبحث عن هذه القدسية وبمعني أخر ( التأمل )</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> وعندما نتعلم فعل ذلك فسوف نكون بذلك قد تعلمنا إثراء أرواحنا <br /> ان من السهل ان ترى جمال خلق الله في شروق الشمس <br /> في أمواج المحيط ، في نجوم السماء الصافية ، في نمو نبتة ، في جمال زهرة <br /> في روعة ابداعة في خلقنا وتكويننا <br /> ولكن يوجد جانب آخر من التأمل تتمثل في الظروف التي تبدو وكأنها غير <br /> قدسيه مثل دروس الحياة الصعبة ، مأساة عائلية ، أو الكفاح من اجل الحياة <br /> وحتى في التعب والمرض والألم<br /> ولكن عندما نعتاد رؤية الأمور بشكلها الصحيح يقع لنا شئ سحري <br /> حيث يبدأ شعور بالسكينة والرضا والطمأنينة بالظهور ونبدأ في رؤية جوانب إثراء للحياة اليومية كانت <br /> خافية عن عيوننا من قبل <br /> وعندما نتذكر ان في كل شئ يوجد اثر لقدرة الله وحكمته فأن ذلك وحده يجعل منه امرأ خاصا ومميزا <br /> وان الله معي في كل أموري ولن يتخلى عني من خلقني لسبب وأوجدني في هذه الحياة لحكمة .</span></div> <p style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"><img src="http://www.bait-mahsir.com/joomla/file:///C:/DOCUME%7E1/Tayyem/LOCALS%7E1/Temp/moz-screenshot.png" /></span></p> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;"><br /> ( اعلم ان قدرة الله وحكمته تبدو في كل شئ ) <br /><br /> ان كل شئ صنعته يد الله هو شئ مقدس ومن واجبنا كبشر ان نبحث عن هذه القدسية وبمعني أخر ( التأمل )</span> <span style="font-size: 12pt;"><br /> وعندما نتعلم فعل ذلك فسوف نكون بذلك قد تعلمنا إثراء أرواحنا <br /> ان من السهل ان ترى جمال خلق الله في شروق الشمس <br /> في أمواج المحيط ، في نجوم السماء الصافية ، في نمو نبتة ، في جمال زهرة <br /> في روعة ابداعة في خلقنا وتكويننا <br /> ولكن يوجد جانب آخر من التأمل تتمثل في الظروف التي تبدو وكأنها غير <br /> قدسيه مثل دروس الحياة الصعبة ، مأساة عائلية ، أو الكفاح من اجل الحياة <br /> وحتى في التعب والمرض والألم<br /> ولكن عندما نعتاد رؤية الأمور بشكلها الصحيح يقع لنا شئ سحري <br /> حيث يبدأ شعور بالسكينة والرضا والطمأنينة بالظهور ونبدأ في رؤية جوانب إثراء للحياة اليومية كانت <br /> خافية عن عيوننا من قبل <br /> وعندما نتذكر ان في كل شئ يوجد اثر لقدرة الله وحكمته فأن ذلك وحده يجعل منه امرأ خاصا ومميزا <br /> وان الله معي في كل أموري ولن يتخلى عني من خلقني لسبب وأوجدني في هذه الحياة لحكمة .</span></div> لتكن مبتهجاً أينما كنت 2010-05-04T19:57:22Z 2010-05-04T19:57:22Z http://www.bait-mahsir.com/joomla/index.php?option=com_content&view=article&id=66:2010-05-04-19-58-13&catid=42:2010-04-17-08-56-30&Itemid=94 Main Author main@mixdes.com <br /> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;">( لتكن مبتهجاً أينما كنت ) <br />من المؤسف ان الكثيرين منا يؤجلون سعادتهم باستمرار عن غير قصد لأنهم لا يخططون لذلك <br />ولكنهم يحاولون إقناع أنفسهم إنهم سوف يكونون سعداء ذات يوم <br />وفي نفس الوقت فإن وتيرة الحياة تتواصل ، والحقيقة انه ليس هناك وقت يجدر بنا ان نكون <br />فيه سعداء سوى الوقت الذي نحياه ألان <br />ومن الأقوال التي أفضلها ماقاله ( الفريد دي )<br />حيث قال (( لقد ظللت اعتقد لوقت طويل ان الحياة الحقيقية لم تبدأ بعد وكان هناك بعض العوائق <br />التي يجب تخطيها أولا كعمل لم أكمله مثلا أو دين يجب دفعه أو أي أمر آخرلم يتم انجازه <br />بعد هذا كله يمكن ان تبدأ الحياة الحقيقية وفي النهاية أدركت ان كل هذه العوائق <br />ماهي إلا حياتي نفسها ))<br />ان هذا الرأي ساعدني كي أدرك انه لا توجد طريقة تقودك إلي السعادة الحقيقية <br />وإنما السعادة هي نفسها الطريقة التي تعيش بها وترى بها الحياة</span></div> <div style="text-align: right;"></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;">كوين.</span></div> <br /> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;">( لتكن مبتهجاً أينما كنت ) <br />من المؤسف ان الكثيرين منا يؤجلون سعادتهم باستمرار عن غير قصد لأنهم لا يخططون لذلك <br />ولكنهم يحاولون إقناع أنفسهم إنهم سوف يكونون سعداء ذات يوم <br />وفي نفس الوقت فإن وتيرة الحياة تتواصل ، والحقيقة انه ليس هناك وقت يجدر بنا ان نكون <br />فيه سعداء سوى الوقت الذي نحياه ألان <br />ومن الأقوال التي أفضلها ماقاله ( الفريد دي )<br />حيث قال (( لقد ظللت اعتقد لوقت طويل ان الحياة الحقيقية لم تبدأ بعد وكان هناك بعض العوائق <br />التي يجب تخطيها أولا كعمل لم أكمله مثلا أو دين يجب دفعه أو أي أمر آخرلم يتم انجازه <br />بعد هذا كله يمكن ان تبدأ الحياة الحقيقية وفي النهاية أدركت ان كل هذه العوائق <br />ماهي إلا حياتي نفسها ))<br />ان هذا الرأي ساعدني كي أدرك انه لا توجد طريقة تقودك إلي السعادة الحقيقية <br />وإنما السعادة هي نفسها الطريقة التي تعيش بها وترى بها الحياة</span></div> <div style="text-align: right;"></div> <div style="text-align: right;"><span style="font-size: 12pt;">كوين.</span></div>